في مكتبة النهاية، حيث تتلاشى الأحلام تحت وطأة الغياب، أجد نفسي محاطًا بالذكريات التي لا تُنسى. كل كلمة تُقرأ من "مكتبة القيامة" تأخذني بعيدًا، إلى عوالم كنت أظن أنني أنتمي إليها. ولكن، في النهاية، لا شيء يشعرني بالراحة. الوحدة تعانقني كعتيق الزمن، تهمس في أذني بأنني حتى في عالم الكتب، لا يوجد من يفهمني. أُحارب الخذلان، لكن الظلام يحيط بي كطيف لا يرحم. الكلمات تنزلق من بين أصابعي، كأنها آخر شيء يُسمح لي
في مكتبة النهاية، حيث تتلاشى الأحلام تحت وطأة الغياب، أجد نفسي محاطًا بالذكريات التي لا تُنسى. كل كلمة تُقرأ من "مكتبة القيامة" تأخذني بعيدًا، إلى عوالم كنت أظن أنني أنتمي إليها. ولكن، في النهاية، لا شيء يشعرني بالراحة. الوحدة تعانقني كعتيق الزمن، تهمس في أذني بأنني حتى في عالم الكتب، لا يوجد من يفهمني. أُحارب الخذلان، لكن الظلام يحيط بي كطيف لا يرحم. الكلمات تنزلق من بين أصابعي، كأنها آخر شيء يُسمح لي





1 Comments
·2 Views
·0 Reviews